الرئيسية
أحدث الصور
يرفع المقاومة الفيزيائية، القدرة على التركيز وسرعة رد الفعل، كما أنه يظفي حيوية وطاقة ويُحسن المعنويات٠ كل هذا متوفر في مشروب الثور الأحمر ذلك المشروب الذي حقق نجاحا كبيرا بواسطة حملة دعائية، توزيع جيد، رسم جميل للقنينة وانتقاء شريحة المستهلكين المتكونة من شباب ورياضيين.
لقد تم اكتشاف المشروب عن طريق الصدفة بواسطة رجل أعمال نمساوي هو دترخ متسختس إثر سفر أعمال إلى هونغ كونغ عندما كان يعمل لحساب شركة لصنع فرشات الأسنان. وقد تزامنت زيارته مع حملة دعاية لمشروب يحتوي ضمن مكوناته على "الكافيين" و"الطاورين" بائت بالفشل، لكن الرجل فكر في تسويقه في أوربا لأنه لم يكن معروفا بعد .
وفي منتصف التمانينات بدأ الرجل في أهم مرحلة من مشروعه وهي الحصول على رخصة لتسويق مشروبه الجديد الذي أطلق عليه إسم الثور الأحمر والذي يحتوي على تلاتة أضعاف نسبة الكافيين مقارنة مع مشروبات الكولا المتوفرة بالسوق، وقد كان عليه أن يتظر تلات سنوات كي يتحقق له ذلك وبالضبط عام 1987.
ورغم أن استطلاع رأي المستهلكين أبان أن %50 لم يستصيغوا طعمه الذي كان حامضيا جدا وغريبا عنهم إلا أن الرجل تمكن من غزو أسواق أوربا وأمريكا نظرا لتجربته الكبيرة في مجال التسويق وتمكن إثر ذلك من احتلال الرتبة 427 في لائحة أغنى رجال أعمال العالم بثروة تقدر بألف مليون دولار أمريكي.
لقد وُجِّهت عدة انتقادات للشركة نظراً لفشلها في شرح تأثير المشروب الإيجابي على النشاط الذهني والجسمي لأن معظم الناس يجهلون معنى" طورين" أو مفعول الكافيين. وهذا ما دفع بالشركة إلى القيام بحملات تُعرف فيها بمكونات المشروب، وقد وجدت صعوبات في إفهام الناس أن الطورين ليس بمادة حيوانية مستأصلة من خِصْيَةِ الثور وإنما هي مركب كيميائي يساعد على سرعة تخلص الجسم من المواد السامة التي تنتج عندما يقوم الجسم بمجهود أو يمر بحالة اكتئاب٠
ملحوظة : إن هذا الموضوع لايعتبر بأي حال من الأحوال دعاية للمشروب ولا يمت لرأيى فيه بصلة.
لقد تم اكتشاف المشروب عن طريق الصدفة بواسطة رجل أعمال نمساوي هو دترخ متسختس إثر سفر أعمال إلى هونغ كونغ عندما كان يعمل لحساب شركة لصنع فرشات الأسنان. وقد تزامنت زيارته مع حملة دعاية لمشروب يحتوي ضمن مكوناته على "الكافيين" و"الطاورين" بائت بالفشل، لكن الرجل فكر في تسويقه في أوربا لأنه لم يكن معروفا بعد .
وفي منتصف التمانينات بدأ الرجل في أهم مرحلة من مشروعه وهي الحصول على رخصة لتسويق مشروبه الجديد الذي أطلق عليه إسم الثور الأحمر والذي يحتوي على تلاتة أضعاف نسبة الكافيين مقارنة مع مشروبات الكولا المتوفرة بالسوق، وقد كان عليه أن يتظر تلات سنوات كي يتحقق له ذلك وبالضبط عام 1987.
ورغم أن استطلاع رأي المستهلكين أبان أن %50 لم يستصيغوا طعمه الذي كان حامضيا جدا وغريبا عنهم إلا أن الرجل تمكن من غزو أسواق أوربا وأمريكا نظرا لتجربته الكبيرة في مجال التسويق وتمكن إثر ذلك من احتلال الرتبة 427 في لائحة أغنى رجال أعمال العالم بثروة تقدر بألف مليون دولار أمريكي.
لقد وُجِّهت عدة انتقادات للشركة نظراً لفشلها في شرح تأثير المشروب الإيجابي على النشاط الذهني والجسمي لأن معظم الناس يجهلون معنى" طورين" أو مفعول الكافيين. وهذا ما دفع بالشركة إلى القيام بحملات تُعرف فيها بمكونات المشروب، وقد وجدت صعوبات في إفهام الناس أن الطورين ليس بمادة حيوانية مستأصلة من خِصْيَةِ الثور وإنما هي مركب كيميائي يساعد على سرعة تخلص الجسم من المواد السامة التي تنتج عندما يقوم الجسم بمجهود أو يمر بحالة اكتئاب٠
ملحوظة : إن هذا الموضوع لايعتبر بأي حال من الأحوال دعاية للمشروب ولا يمت لرأيى فيه بصلة.
» مركز اللغات
» وكالة البحوث والتطوير
» مجلةجامعةالمدينةالعالميةالمحكمة
» كلية العلوم المالية والإدارية
» كلية العلوم الإسلامية
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU] ماليزيا
» المكتبة الرقمية
» عمادة الدراسات العليا
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
» مجلة علمية محكمة عالمية
» الدراسات العليا الشرعية والعصرية
» المكتبات الرقمية
» المكتبات الرقمية
» عالم المال والاعمال
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
» دراسة اللغات العالمية
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
» مركز اللغات
» وكالة البحوث والتطوير
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
» كلية العلوم المالية والإدارية
» كلية العلوم الإسلامية
» المكتبة الرقمية
» عمادة الدراسات العليا
» التخصصات الشرعية بجامعة المدينة العالمية
» جامعة المدينة العالمية بماليزيا
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
» مركز اللغات
» وكالة البحوث والتطوير