قضائد . في مدح الحذاء . حاشاكم ؟؟؟؟
وياليت أحذيتنا يحصل لها هذا الشرف
القصيدة الحذائية
سلمت يمين الشهم حين تعمدت
رأس اللعين بجزمة سوداء
قالت وقد مرت بشحمة أذنه
مالم تقله صحائف البلغاء
عجزت جحافلكم وبأس حديدكم
عن عزة بقلوبنا قعساء
رفعت يمين الحر لا شلت له
لتطيح رأس رئيسكم بحذاء
إن كنت جئت مودعا لعراقنا
هذا وداع صادق الإطراء
لاشئ أصدق من حذاء سملة
تهوي على الأصداغ والأقفاء
وتكذب الإفك الذي زورته
وتصدق التأريخ للقراء
أهل العراق نسيج حر مؤمن
متعبد بالحقد للدخلاء
يا جند أمريكا أما حملت لكم
تلك الحذاء رسالة الأصلاء
هذا بعيض الثأر مما نالنا
منكم وباقي الثأر في الأخباء
-ياليت -لوياليت تنفع أهلها
بعض الرؤوس استبدلت بحذاء
ضحكاتُكَ البلهـاءُ أمسَـت عـارا
يا مَن رَفَعْتَ مِـن الفَنـاء شِعـارا
وغدوتَ ترقصُ فوق كـلِّ منصَّـةٍ
وتصافـح العـمـلاءَ والتُّـجَّـارا
سجدوا إليكَ وسبّحـوك وعظَّمـوا
عتباتِ بيتـك .. قدَّسـوه مَـزارا
فمحوتَ بالنيـران أجمـلَ بسمـةٍ
وجعلتَ مِن ليـل العـراقِ نهـارا
نَهران كانا في العراقِ .. فأصبحَت
كـلّ الدمـاء بأرضـه أنـهـارا
طفحت بطونُ القومِ ثـم تجشـؤوا
طَعِمُـوا هَوانـاً واحْتسَـوا أقـذارا
ها أنتَ ترحلُ .. والمشانقُ في أسىً
شوقاً لرأسكَ كـي تطيـر مِـرارا
كيف الوداعُ؟ وفي الشوارعِ لم تزل
تهوي الصواعقُ فوق جُندِكَ نـارا
كيف الوداعُ؟ وفي الصدور حَمِيَّـةٌ
تشوي الوجوهَ وتُنطِـق الأحجـارا
كيف الوداعُ؟ وفي انتظـارك قُبلـةٌ
جَعَلـت لكـلّ الخانعيـن خُـوارا
فَلَكَ الحذاءُ ومـا الحـذاءُ بمذنـبٍ
حتـى يلامـسَ وجهَـكَ الخَـوَّارا
ولَـكَ الحـذاءُ ورَمْيـةٌ عربـيـةٌ
قضَّت حصونَ العُهـرِ والأسـوارا
هتكت حجابَ الصمتِ حتى فجَّرت
صوتَ الإبـاءِ وهـزَّت الأحـرارا
فالعق هوانك ما استطعـتَ فإنمـا
قدرُ الحِمار بـأن يعيـش حِمـارا
وإذا الكرامـةُ أنشبـت أظفارهـا
ألفيـتَ كـلّ تغطـرسٍ مُنـهـارا
سلمت يمين الشهم حين تعمدت
رأس اللعين بجزمة سوداء
قالت وقد مرت بشحمة أذنه
مالم تقله صحائف البلغاء
عجزت جحافلكم وبأس حديدكم
عن عزة بقلوبنا قعساء
رفعت يمين الحر لا شلت له
لتطيح رأس رئيسكم بحذاء
إن كنت جئت مودعا لعراقنا
هذا وداع صادق الإطراء
لاشئ أصدق من حذاء سملة
تهوي على الأصداغ والأقفاء
وتكذب الإفك الذي زورته
وتصدق التأريخ للقراء
أهل العراق نسيج حر مؤمن
متعبد بالحقد للدخلاء
يا جند أمريكا أما حملت لكم
تلك الحذاء رسالة الأصلاء
هذا بعيض الثأر مما نالنا
منكم وباقي الثأر في الأخباء
-ياليت -لوياليت تنفع أهلها
بعض الرؤوس استبدلت بحذاء
ضحكاتُكَ البلهـاءُ أمسَـت عـارا
يا مَن رَفَعْتَ مِـن الفَنـاء شِعـارا
وغدوتَ ترقصُ فوق كـلِّ منصَّـةٍ
وتصافـح العـمـلاءَ والتُّـجَّـارا
سجدوا إليكَ وسبّحـوك وعظَّمـوا
عتباتِ بيتـك .. قدَّسـوه مَـزارا
فمحوتَ بالنيـران أجمـلَ بسمـةٍ
وجعلتَ مِن ليـل العـراقِ نهـارا
نَهران كانا في العراقِ .. فأصبحَت
كـلّ الدمـاء بأرضـه أنـهـارا
طفحت بطونُ القومِ ثـم تجشـؤوا
طَعِمُـوا هَوانـاً واحْتسَـوا أقـذارا
ها أنتَ ترحلُ .. والمشانقُ في أسىً
شوقاً لرأسكَ كـي تطيـر مِـرارا
كيف الوداعُ؟ وفي الشوارعِ لم تزل
تهوي الصواعقُ فوق جُندِكَ نـارا
كيف الوداعُ؟ وفي الصدور حَمِيَّـةٌ
تشوي الوجوهَ وتُنطِـق الأحجـارا
كيف الوداعُ؟ وفي انتظـارك قُبلـةٌ
جَعَلـت لكـلّ الخانعيـن خُـوارا
فَلَكَ الحذاءُ ومـا الحـذاءُ بمذنـبٍ
حتـى يلامـسَ وجهَـكَ الخَـوَّارا
ولَـكَ الحـذاءُ ورَمْيـةٌ عربـيـةٌ
قضَّت حصونَ العُهـرِ والأسـوارا
هتكت حجابَ الصمتِ حتى فجَّرت
صوتَ الإبـاءِ وهـزَّت الأحـرارا
فالعق هوانك ما استطعـتَ فإنمـا
قدرُ الحِمار بـأن يعيـش حِمـارا
وإذا الكرامـةُ أنشبـت أظفارهـا
ألفيـتَ كـلّ تغطـرسٍ مُنـهـارا
ألا يا ناس ُ قد نطق الحذاءُ وتحت البوشِ والأوغادِ ماءُ
ألا سلمتْ يمينك يا ابن حرٍّ وقد ثارت دمـاؤك والإبـاءُ
ألا قد طالَ صمت بني أبينـا ومنك أخيّنا نطقَ الحـذاءُ
فقال لبوشهم قـولا بليغـاً أن اركعْ يا جبانُ كما تشاءُ
أثرتَ جراحنا في كل عضـوٍ وصغت حكومةً، صفرٌ هباءُ
وجئت مفاخراً في صنع عهدٍ يوقعُهُ مع الكلـبِ الجـراءُ
علاكَ حذاءَه فطفقت تحنـي وبعد الكبر قد ساد انحنـاءُ
أمنتظَرٌ أتيـت فعـالَ حـرٍّ يفيضُ بوجهه نـورٌ وفـاءُ
ألا سلمت يمينُك إذ أهانـت جبينَ البوشِ يعلوه الحـذاءُ
ليختم عهده فـي ذلِّ خـزيٍ فلا أرض بكتـه ولا سمـاءُ
ويعلـمَ أن أمتنـا ولــودٌ ولن يُحمى إذا نزل القضاءُ
ألا سلمتْ يمينك يا ابن حرٍّ وقد ثارت دمـاؤك والإبـاءُ
ألا قد طالَ صمت بني أبينـا ومنك أخيّنا نطقَ الحـذاءُ
فقال لبوشهم قـولا بليغـاً أن اركعْ يا جبانُ كما تشاءُ
أثرتَ جراحنا في كل عضـوٍ وصغت حكومةً، صفرٌ هباءُ
وجئت مفاخراً في صنع عهدٍ يوقعُهُ مع الكلـبِ الجـراءُ
علاكَ حذاءَه فطفقت تحنـي وبعد الكبر قد ساد انحنـاءُ
أمنتظَرٌ أتيـت فعـالَ حـرٍّ يفيضُ بوجهه نـورٌ وفـاءُ
ألا سلمت يمينُك إذ أهانـت جبينَ البوشِ يعلوه الحـذاءُ
ليختم عهده فـي ذلِّ خـزيٍ فلا أرض بكتـه ولا سمـاءُ
ويعلـمَ أن أمتنـا ولــودٌ ولن يُحمى إذا نزل القضاءُ
قال الحذاءُ فأُسكِت الخطباءُ ** هاذي لعمري خطبةٌ عصماءُ
وتفجَّرت بين الجموعِ حروفُه ** فُصحى، يُجلُّ بيانهَا البلغـاءُ
مدَّ الحذاءُ إلى الرئيسِ تحيةً ** وتـلى بثانيـةٍ ، فحُقَّ ثـناءُ
إنيّ لأشْكرُ للحذاءِ خطابَه ** فالشِّعرُ مكرمـةٌ له ، وحِبـاءُ
فعلى الفضاءِ توزَّعت أخبارُه ** شتَّى تقـومُ بنشرها الأنباءُ
وتطلَّعتْ نحو (الجزيرة) مُقلتي **بعد الأصيل ، وحولي الأبناءُ
والحقُّ أحسنُ ما بها لمشاهـدٍ ** (بوشٌ) يُسبُّ ، ويعتليه حذاءُ
وقال آخر ****************
خذها من الكف السديد دواءا ××× لتكون للقلب الجريح شفاءا
لا شلت الكف الجميلة يا فتى ××× ألقمت فاه المستفز حذاءا
عيدية لك يازنيم تليق بالتــــــــــــــــــوديع للغازي الذي قد جاءا
لكنها عيدية للمسلميـــــــــــــــــــــــــن تظل للقلب الجريح رواءا
وقال آخر ****************
حَر من الاحرار حس بغصةٍِ مما يرى فرمى بهم مستاءا
رمى الحذاء تلو الحذاء عليهمو فتصاغرواً كالقرد مما جاءا
بطلٌ هو والقلب قلب غضنفرٍ الله يخشى والعبيد سواءا
ما ضره لو عاش دهراً حافيا يمشي على أرض العراق أباءا
وتفجَّرت بين الجموعِ حروفُه ** فُصحى، يُجلُّ بيانهَا البلغـاءُ
مدَّ الحذاءُ إلى الرئيسِ تحيةً ** وتـلى بثانيـةٍ ، فحُقَّ ثـناءُ
إنيّ لأشْكرُ للحذاءِ خطابَه ** فالشِّعرُ مكرمـةٌ له ، وحِبـاءُ
فعلى الفضاءِ توزَّعت أخبارُه ** شتَّى تقـومُ بنشرها الأنباءُ
وتطلَّعتْ نحو (الجزيرة) مُقلتي **بعد الأصيل ، وحولي الأبناءُ
والحقُّ أحسنُ ما بها لمشاهـدٍ ** (بوشٌ) يُسبُّ ، ويعتليه حذاءُ
وقال آخر ****************
خذها من الكف السديد دواءا ××× لتكون للقلب الجريح شفاءا
لا شلت الكف الجميلة يا فتى ××× ألقمت فاه المستفز حذاءا
عيدية لك يازنيم تليق بالتــــــــــــــــــوديع للغازي الذي قد جاءا
لكنها عيدية للمسلميـــــــــــــــــــــــــن تظل للقلب الجريح رواءا
وقال آخر ****************
حَر من الاحرار حس بغصةٍِ مما يرى فرمى بهم مستاءا
رمى الحذاء تلو الحذاء عليهمو فتصاغرواً كالقرد مما جاءا
بطلٌ هو والقلب قلب غضنفرٍ الله يخشى والعبيد سواءا
ما ضره لو عاش دهراً حافيا يمشي على أرض العراق أباءا
الجمعة 21 أغسطس - 4:54:52 من طرف منال صلاح
» مركز اللغات
الجمعة 21 أغسطس - 4:53:59 من طرف منال صلاح
» وكالة البحوث والتطوير
الجمعة 21 أغسطس - 4:53:11 من طرف منال صلاح
» مجلةجامعةالمدينةالعالميةالمحكمة
الجمعة 21 أغسطس - 4:52:22 من طرف منال صلاح
» كلية العلوم المالية والإدارية
الجمعة 21 أغسطس - 4:51:37 من طرف منال صلاح
» كلية العلوم الإسلامية
الجمعة 21 أغسطس - 4:50:53 من طرف منال صلاح
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU] ماليزيا
الجمعة 21 أغسطس - 4:48:59 من طرف منال صلاح
» المكتبة الرقمية
الجمعة 21 أغسطس - 4:46:44 من طرف منال صلاح
» عمادة الدراسات العليا
الجمعة 21 أغسطس - 4:45:33 من طرف منال صلاح
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت 8 أغسطس - 9:24:33 من طرف شاذلي شاهين
» مجلة علمية محكمة عالمية
السبت 8 أغسطس - 9:22:31 من طرف شاذلي شاهين
» الدراسات العليا الشرعية والعصرية
السبت 8 أغسطس - 9:21:01 من طرف شاذلي شاهين
» المكتبات الرقمية
السبت 8 أغسطس - 9:20:24 من طرف شاذلي شاهين
» المكتبات الرقمية
السبت 8 أغسطس - 9:19:50 من طرف شاذلي شاهين
» عالم المال والاعمال
السبت 8 أغسطس - 9:19:13 من طرف شاذلي شاهين
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت 8 أغسطس - 9:18:32 من طرف شاذلي شاهين
» دراسة اللغات العالمية
السبت 8 أغسطس - 9:18:05 من طرف شاذلي شاهين
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
السبت 8 أغسطس - 5:35:19 من طرف BI750
» مركز اللغات
السبت 8 أغسطس - 5:34:19 من طرف BI750
» وكالة البحوث والتطوير
السبت 8 أغسطس - 5:33:14 من طرف BI750
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت 8 أغسطس - 5:32:29 من طرف BI750
» كلية العلوم المالية والإدارية
السبت 8 أغسطس - 5:31:33 من طرف BI750
» كلية العلوم الإسلامية
السبت 8 أغسطس - 5:30:34 من طرف BI750
» المكتبة الرقمية
السبت 8 أغسطس - 5:29:48 من طرف BI750
» عمادة الدراسات العليا
السبت 8 أغسطس - 5:29:05 من طرف BI750
» التخصصات الشرعية بجامعة المدينة العالمية
السبت 8 أغسطس - 5:28:16 من طرف BI750
» جامعة المدينة العالمية بماليزيا
السبت 8 أغسطس - 5:27:26 من طرف BI750
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
السبت 8 أغسطس - 5:25:14 من طرف BI750
» مركز اللغات
السبت 8 أغسطس - 5:24:08 من طرف BI750
» وكالة البحوث والتطوير
السبت 8 أغسطس - 5:23:13 من طرف BI750