تحية طيبة وبعد....بدون مقدمات....
البنات ...
هن الأمهات ؛ والاخوات ؛ والعمات ؛ والخالات
البنات
هن الباقيات الصالحات ؛ وامهات الابناء ؛ويجلبن الاصهار ؛والاولاد الأطهار
البنات
وهبهن لعباده رب الأرض والسموات ووصى بهن خير من ختمت به النبوة والرسلات
البنات
منهن المسلمات المؤمنات والقانتات والصادقات والصابرات والخاشعات والمصليات والصائمات والمتصدقات والذاكرات
البنات
هن حبات القلوب ومهجة النفوس
البنات
قرة عين الآباء والآمهات في الحياة وبعد الممات فإنهن هبة الله تعالى لمن شاء ، وإنه من المعلوم أن المراة هي التي تبني في بيتها الرجال وتعد لساحات الجهاد الابطال وتساعد في صناعة الأجيال هي التي تنجب الرجال وهي التي تربي الصغار وتعين الكبار. تربية البنات تدخل الجنه :
عن جابر بن عبدالله قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( من كن لهثلاث بنات يؤدبهن ويرحمهن ويكفلهن ويزوجهن وجبت له الجنه البتة)
قيل يا رسول الله فإن كانتا أثنتين ؟ قال وإن كانتا اثنتين ).
وعن انس بن مالك لاضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة ان وهو ) وضم اصابعه
وفي لفظ ( دخلت انا وهو في الجنة كهاتين وأشار بإصبعين )عل جاريتين يعني ابنتين.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من كانت له انثى فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثر عليها يعني الذكور أدخله الله الجنة ) أي بنت او اخت.
وقال الشعبي رحمه الله من زوج ابنته فاسقاً فقد قطع رحمه.
أنشد ابن الأعرابي
أحب بُنيتي وودت أني ...... دفنت بنيتي في قعر لحد
ومابي أن تهون علي لكن ...... مخافة أن تذوق البؤس بعدي
وأنشد اخر
لولا أميمةُ لم أجزع من العدم ....... ولم أوجب في الليالي حندس الظلم
وزادني رغبة في العيش معرفتي .... ذل اليتيمية يجفوها ذوو الرحـمِ
أحاذر الفقر يوماً ان يلم بها ...... فيهتك الستر من لحم على وضـمِ
تهوى حياتي وأهوى موتها شفقاً ..... والموت أكرمُ نزال على الحـرمِ
وقال عامر بن الظرب لصعصعة بن معاوية لما خطب ابنته:
( إنك أتيتني تشتري مني كبدي ؛ وأرحم ولدي عندي) .
ثم اما بعد :
أليست هي الأم والخالة !
وأليست هي الإبنهة والعمة!
وأليست هي الأخت والزوجة!
فيا اولياء النساء والزوجات والبنات تذكروا : أن الرجل راع على اهلة وهو مسئول عن رعيته فأحذروا الخلوة والاختلاط والتبرج فإنها والزنى رفيقان لايفترقان . ثم اعلموا ان الستر اعظم عون على العفاف واحذروا اجهزة الفاساد السمعية والمرئي تلك الدشوش وما تبث في قنواتها الفضائيه من شر كبير وهي فتنه وأي فتنه ...
إن الرجال الناظرين إلى النساء..... مثل السباع تطوف باللحمان
إن لم تصن تلك اللحوم أسودها ..... أكلت بلا عوض ولا أثمان
فالله الله يا ولي أمر المرأة في نسائك ومحارمك احفظ بنتك وأختك وزوجتك ولاتتركهن يربيهن التلفاز والفيديو والدش فتندم حين لاينفع الندم.
هذا ماظهر وللأسف الشديد في الاونه الاخيره هو اهمال الراعي لرعيته وترك السفينه تمشي بلا ربان تتلاطم معها امواج هذه الحياة القاسية من دعاوي كاذبه دعوة الى تحرير المرأة ودعوة الى التبرج والسفور ونبذ الحجاب ودعوة الى المرأة العصريه وليست المرأة المتزمته المتمسك باللأسلام وتلعب بهاالامواج كيف تشاء وتقودها أين تشاء .
هذا واقعنا وللأسف في هذا الزمن اللا من رحم ربي !!!
مشاركة رائعة لأحد الأخوة الأفاضل وجدتها في أحد المنتديات وأحببت أن أنشرهل للفائدة فهي موعضة مؤثرة ....
هذه هي البنات يا أخواني يا أخواتي... فالله الله في بناتكم... فهن آمانة في أعناقكم... تحياتي للجميع والله يحفظكم ويرعاكم...
البنات ...
هن الأمهات ؛ والاخوات ؛ والعمات ؛ والخالات
البنات
هن الباقيات الصالحات ؛ وامهات الابناء ؛ويجلبن الاصهار ؛والاولاد الأطهار
البنات
وهبهن لعباده رب الأرض والسموات ووصى بهن خير من ختمت به النبوة والرسلات
البنات
منهن المسلمات المؤمنات والقانتات والصادقات والصابرات والخاشعات والمصليات والصائمات والمتصدقات والذاكرات
البنات
هن حبات القلوب ومهجة النفوس
البنات
قرة عين الآباء والآمهات في الحياة وبعد الممات فإنهن هبة الله تعالى لمن شاء ، وإنه من المعلوم أن المراة هي التي تبني في بيتها الرجال وتعد لساحات الجهاد الابطال وتساعد في صناعة الأجيال هي التي تنجب الرجال وهي التي تربي الصغار وتعين الكبار. تربية البنات تدخل الجنه :
عن جابر بن عبدالله قال سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول ( من كن لهثلاث بنات يؤدبهن ويرحمهن ويكفلهن ويزوجهن وجبت له الجنه البتة)
قيل يا رسول الله فإن كانتا أثنتين ؟ قال وإن كانتا اثنتين ).
وعن انس بن مالك لاضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من عال جاريتين حتى تبلغا جاء يوم القيامة ان وهو ) وضم اصابعه
وفي لفظ ( دخلت انا وهو في الجنة كهاتين وأشار بإصبعين )عل جاريتين يعني ابنتين.
وعن ابن عباس رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم( من كانت له انثى فلم يئدها ولم يهنها ولم يؤثر عليها يعني الذكور أدخله الله الجنة ) أي بنت او اخت.
وقال الشعبي رحمه الله من زوج ابنته فاسقاً فقد قطع رحمه.
أنشد ابن الأعرابي
أحب بُنيتي وودت أني ...... دفنت بنيتي في قعر لحد
ومابي أن تهون علي لكن ...... مخافة أن تذوق البؤس بعدي
وأنشد اخر
لولا أميمةُ لم أجزع من العدم ....... ولم أوجب في الليالي حندس الظلم
وزادني رغبة في العيش معرفتي .... ذل اليتيمية يجفوها ذوو الرحـمِ
أحاذر الفقر يوماً ان يلم بها ...... فيهتك الستر من لحم على وضـمِ
تهوى حياتي وأهوى موتها شفقاً ..... والموت أكرمُ نزال على الحـرمِ
وقال عامر بن الظرب لصعصعة بن معاوية لما خطب ابنته:
( إنك أتيتني تشتري مني كبدي ؛ وأرحم ولدي عندي) .
ثم اما بعد :
أليست هي الأم والخالة !
وأليست هي الإبنهة والعمة!
وأليست هي الأخت والزوجة!
فيا اولياء النساء والزوجات والبنات تذكروا : أن الرجل راع على اهلة وهو مسئول عن رعيته فأحذروا الخلوة والاختلاط والتبرج فإنها والزنى رفيقان لايفترقان . ثم اعلموا ان الستر اعظم عون على العفاف واحذروا اجهزة الفاساد السمعية والمرئي تلك الدشوش وما تبث في قنواتها الفضائيه من شر كبير وهي فتنه وأي فتنه ...
إن الرجال الناظرين إلى النساء..... مثل السباع تطوف باللحمان
إن لم تصن تلك اللحوم أسودها ..... أكلت بلا عوض ولا أثمان
فالله الله يا ولي أمر المرأة في نسائك ومحارمك احفظ بنتك وأختك وزوجتك ولاتتركهن يربيهن التلفاز والفيديو والدش فتندم حين لاينفع الندم.
هذا ماظهر وللأسف الشديد في الاونه الاخيره هو اهمال الراعي لرعيته وترك السفينه تمشي بلا ربان تتلاطم معها امواج هذه الحياة القاسية من دعاوي كاذبه دعوة الى تحرير المرأة ودعوة الى التبرج والسفور ونبذ الحجاب ودعوة الى المرأة العصريه وليست المرأة المتزمته المتمسك باللأسلام وتلعب بهاالامواج كيف تشاء وتقودها أين تشاء .
هذا واقعنا وللأسف في هذا الزمن اللا من رحم ربي !!!
مشاركة رائعة لأحد الأخوة الأفاضل وجدتها في أحد المنتديات وأحببت أن أنشرهل للفائدة فهي موعضة مؤثرة ....
هذه هي البنات يا أخواني يا أخواتي... فالله الله في بناتكم... فهن آمانة في أعناقكم... تحياتي للجميع والله يحفظكم ويرعاكم...
الجمعة 21 أغسطس - 4:54:52 من طرف منال صلاح
» مركز اللغات
الجمعة 21 أغسطس - 4:53:59 من طرف منال صلاح
» وكالة البحوث والتطوير
الجمعة 21 أغسطس - 4:53:11 من طرف منال صلاح
» مجلةجامعةالمدينةالعالميةالمحكمة
الجمعة 21 أغسطس - 4:52:22 من طرف منال صلاح
» كلية العلوم المالية والإدارية
الجمعة 21 أغسطس - 4:51:37 من طرف منال صلاح
» كلية العلوم الإسلامية
الجمعة 21 أغسطس - 4:50:53 من طرف منال صلاح
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU] ماليزيا
الجمعة 21 أغسطس - 4:48:59 من طرف منال صلاح
» المكتبة الرقمية
الجمعة 21 أغسطس - 4:46:44 من طرف منال صلاح
» عمادة الدراسات العليا
الجمعة 21 أغسطس - 4:45:33 من طرف منال صلاح
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت 8 أغسطس - 9:24:33 من طرف شاذلي شاهين
» مجلة علمية محكمة عالمية
السبت 8 أغسطس - 9:22:31 من طرف شاذلي شاهين
» الدراسات العليا الشرعية والعصرية
السبت 8 أغسطس - 9:21:01 من طرف شاذلي شاهين
» المكتبات الرقمية
السبت 8 أغسطس - 9:20:24 من طرف شاذلي شاهين
» المكتبات الرقمية
السبت 8 أغسطس - 9:19:50 من طرف شاذلي شاهين
» عالم المال والاعمال
السبت 8 أغسطس - 9:19:13 من طرف شاذلي شاهين
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت 8 أغسطس - 9:18:32 من طرف شاذلي شاهين
» دراسة اللغات العالمية
السبت 8 أغسطس - 9:18:05 من طرف شاذلي شاهين
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
السبت 8 أغسطس - 5:35:19 من طرف BI750
» مركز اللغات
السبت 8 أغسطس - 5:34:19 من طرف BI750
» وكالة البحوث والتطوير
السبت 8 أغسطس - 5:33:14 من طرف BI750
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت 8 أغسطس - 5:32:29 من طرف BI750
» كلية العلوم المالية والإدارية
السبت 8 أغسطس - 5:31:33 من طرف BI750
» كلية العلوم الإسلامية
السبت 8 أغسطس - 5:30:34 من طرف BI750
» المكتبة الرقمية
السبت 8 أغسطس - 5:29:48 من طرف BI750
» عمادة الدراسات العليا
السبت 8 أغسطس - 5:29:05 من طرف BI750
» التخصصات الشرعية بجامعة المدينة العالمية
السبت 8 أغسطس - 5:28:16 من طرف BI750
» جامعة المدينة العالمية بماليزيا
السبت 8 أغسطس - 5:27:26 من طرف BI750
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
السبت 8 أغسطس - 5:25:14 من طرف BI750
» مركز اللغات
السبت 8 أغسطس - 5:24:08 من طرف BI750
» وكالة البحوث والتطوير
السبت 8 أغسطس - 5:23:13 من طرف BI750