لمادا لا اكون حر ما دمت لم اضر.......

muslim كتب:سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هدا سؤال جد مهم لمادا لااكون حر فيما نرتديه فيما ناكله مادمت لم اؤدي الاخرين لان هناك بعض الاشخاص الدين يتكلمون في الظهر كما نقول باللغة العربية ادا راو شخص يرتدي تياب عادية او متسخة يسخرون منه ويهزؤن به وهناك بعض الاشخاص الدين يطلقون القاب مضحكة لاضحاك زملائهم فعلينا ادا ان نتق بنفسنا ولا ناخد بعين الاعتبار ما يقولو نه

والسلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

mo3ad كتب:ida konti 7ora ateb9a t3adel rir edraim oka khessek te3ra biana 7eria dialek katetala meli katowssal ne l7edoud dchi wa7id akhor osalam 3alikom

طالب حق كتب:لماذا لا تكون حرا إذا لم تؤذي الآخر؟؟؟؟
سؤال وجيه، ولكن إذاية الآخر أمر نسبي وهذا ما قد يكون سببا في عدم الاتفاق حول هذه النقطة.
فالفتاة التي تريد أن تكون حرة، لتلبس ما تشاء، وتفعل ما تشاء فهي قاصرة في تفكيرها هذا في نظري.لأنها تؤدي الشباب من حولها.
والفتى الذي يفعل كل ما يطيق من أجل إثارة انتباه الفتيات يضر الآخرين ولو بطريقة غير مباشرة.
إذن يجب تحديد الإذاية ومعناها حتى نناقش الحرية والسلام.

عبد ربه كتب:مسألة الحرية ، مسألة فلسفية معقدة ، النقاش حولها يحتاج إلى حد أدنى من المرجعيات المتفق حولها، تكون فاصلا في حالة الاختلاف أو على الأقل مساعدا من أجل تقريب الآراء .

وإذا كان المراد بلفظ الحرية "أن يفعل المرء ما يشاء" فهذا مستحيل تقريبا ، ذلك أن هناك ضوابط دينية واجتماعية تحول دون ذلك .
صحيح أن الكثير من القيود الاجتماعية لا يستند لأي مشروعية سوى التقليد والأعراف ، لكن مع ذلك تبقى حاضرة في حياة الشخص ولا بد من أن يضعها في الحسبان وهو يسلك سلوكا معينا .كما أن الكثير أيضا من القيود والضوابط مفروضة باسم الدين والدين منها براء.
إذن ما العمل تجاه هذه الترسانة من الضوابط والعيون المتربصة الباحثة عن عيب أو عن مخالفة للأعراف؟
فأما عن الضوابط الدينية فعلى المرء أن يتسلح بمعرفة الأحكام الشرعية الصحيحة لسلوكاته وأفعاله ، ومتى استقر علمه وقناعته على حكم فليمارسه وليدافع عن نفسه ورأيه بأدب وإقناع ، ولا يهمه من خالفه الرأي مع احترامه طبعا .
وأما عن الضوابط الاجتماعية والعرفية فبعضها محمود، وعلى المرء أن يلتزمه إرضاء للجماعة التي يعيش بين ظهرانيها ، ما لم يكن في ذلك أذى أو مشقة لا تحتملها النفس ، ذلك أن الفضاء الذي نعيش فيه هو فضاءيشترك فيه الجميع ، ولكي نتعايش لا بد من مراعاة مشاعر الآخرين ، وعدم الاستهتار بقيمهم وأعرافهم مادامت لا تخالف شرعا ولا تصادر حقا من الحقوق التي تتأزم الحياة بدونها.
إن احترام الغير لا يعني بحال الخوف منه ، وليس كل من يراعي مشاعر الناس وقيمهم هو خائف منهم بل هناك من يفعل ذلك تقديرا لهم، والتماسا لودهم واحترامهم ،وهذا أمر محمود في عمومه.

ayoub0 كتب:ta akadi okhti anaki ida konti fatatan dato osolin wa marji3iyatine wa hindamin islamiyine satakonina bi ahsani halin wala adono ana honaka man sayan3atoki bi chayin.
walakin wa asafaho 3ala banati almoslimine fa9ad asbaho aktara madaratan mina adokor ila man rahima rabi .

كاتم السر كتب:شكرا اختي الغامضة على الموضوع الجميل

اعتقد ان هده الظاهر موجودة وبكثرة عندنا ولكن لا احد ينتبه لنفسه لانها اصبحت جزئا من حياته ويمكن القول انها اصبحت غريزة في حياة الانسان.حتى ان الشخص ادا لم يتدخل في حياة غيره بلسانه تدخل بقلبه وببصره

أخت الكل كتب:أختي الغامضة...
إذا كنت تقصدين إذاية الإنسانة الملتزمات بالمعاكسات من طرف الشباب هنا وهناك، فهذا لا يدخل في باب النيل في حرية الآخر، وإنما هو أمر طبيعي يقع من طرف الشباب التائه في الزقاق والذي يملك من الوقت الرصيد الكافي لتضييعه في نلك الأمور.
وأنا بهذا لا أؤيد هؤلاء بل أظن أنه حري بهم أن يكدوا ويجدوا حتى يتمكنوا من الزواج في أقرب الآجال

سيف الإسلام كتب:

متأدوش بعضكم واش فهمتواااا

pachino كتب:ida konti mezyana ma3a rabiki fala taebahi okhti al khamida lima ya9olon