تابع للدرس السابق ...
• التصورات العقلانية المعاصرة لوظيفة النظرية
وظيفة النظرية هي التفسير والتنبؤ :
إذا كانت النظرية عند بيردوهايم كممثل الاتجاه الوضعي التجريبي هي نسق من القضايا الرياضية المستنبطة من عدد قليل من المبادئ غايتها أن تمثل وبصورة صحيحة مجموعة من القوانين التجريبية، فإن تصور العقلانية المعاصرة سيؤسس تجاوزا لهذا التصور على اعتبار أن مهمة النظرية هي التفسير وليس الوصف حيث يتم البحث عن القوانين من خلال إنشاء الشروط النظرية لتكرار الظاهرة وإعادة بنائها نظريا، مما يعني غياب الواقع المدروس بشكل مباشر مادام هو واقع لا يمكن ملاحظته لكبره أو صغره، والتفسير وفق هذا التصور هو عملية إنشاء جديد للموضوع ليس وصفا له، دائما النظرية تسبق التجربة ولا قيمة للتجربة بدون نظرية، وهو ما أكده كاستون باشلار على أن الملاحظة العلمية تحمل طابع المناظرة حيث تؤيد أو تبطل نظرية سابقة لذا، فمعيار صحة النظرية هو معيار داخلي مرتبط ببناء النظرية المنطقي وانسجامها الداخلي أي عدم تناقضها، وليس معيارا خارجيا كما هو الحل عند الاتجاه التجريبي حيث التأكيد أن معيار صحة النظرية هو المطابقة مع التجربة، فصدق وصلاحية النظرية إذن لا يرتبط بمعيار المطابقة الخارجي مع التجربة .
بناء النظرية العلمية ووظيفتها خضع لنقاش سجالي بين الوضعية التجريبية دوهايم التي نؤكد على وظيفة الوصف واستخلاص القوانين بالاحتكام إلى المنهج الاستقرائي (3) ، فان العقلانية المفتوحة باشلار، انشتاين رفضت هذه الرؤية التجريبية وبلورت رؤية جديدة بخصوص شروط بناء النظرية من حيث وظيفتها وعلاقتها بالواقع المدروس .
المحور الثاني : النظرية والواقع
من المفروض أن ترتبط كل نظرية علمية بالواقع الذي تتولى دراسته، مادامت المعرفة العلمية تقوم على ملاحظة ما حدث من أجل توقع ما سوف يحدث (4) ، وهو ما يعني ارتباط النظرية بالواقع والتجربة إذ لا يمكن تصور دراسة علمية للواقع دون الاتصال به سواء بشكل مباشر أو غير مباشر وهو ما يطرح السؤال الأساسـي ما طبيعـة الواقع المدروس داخل النظرية الفيزيائية هل واقع تجريبي حسي ( الاتجاه الوضعي ) أم أنه واقع رياضي رمزي أكسيومي ( الاتجاه العقلاني المعاصر ) .
• مفهوم الواقع ودور التجربة عند الوضعية التجريبية
تتحدد رؤية هذا الاتجاه ضمن ثوابت الفلسفة الوضعية من حيث الاهتمام بالواقع الحسي فقط، الابتعاد عن المجرد واعتبار التجربة معيار صدق النظرية، لذا تم اعتبار الواقع المدروس هو واقع موضوعي، حسي ملموس داخل فضاء مختبري خاضع للمراقبة والقياس والمشاهدة، حيث يقوم الباحث باستنطاق الظاهرة كما أقر بذلك كوفيي بحيث تصبح التجربة هي أساس إثبات أو أبطال الفرضيات، فالفرضية التي تصمد أمام التجربة تصبح قانونا، وهو ما يعني معيار صلاحية النظرية يرتبط بالواقع التجريبي وهو ما عبر عنه بييردوهايم لقولي " النظرية الصحيحة ليست تلك التي تعبر بطريق مرضية عن مجموع القوانين التجريبية "، هكذا تصبح التجربة هي الأساس عند الوضعيين والنظر إلى الواقع المدروس كواقع تجريبي .
• طبيعة الواقع المدروس ودور التجربة في تصور العقلانية المعاصرة
كان للاكتشافات العلمية الخاصة بالميكرو فيزياء مثل كوانتوم الطاقة عند بلانك ، أو التحول من الكتلة إلى الطاقة عند انشتاين أو الميكانية الكوانطية لهيزنبورغ، هذه الفتوحات فتحت آفاق جديدة للبحث وطرحت مشاكل ابستيمولوجية كذلك فرضت على العلماء إعادة بناء تصور جديد وصياغة براديغـم مغاير (5) بتعبير توماس كون، وهو ما فرض تجاوز النظرة التجريبية المرتبطة بالمنهاج التجريبي وبلورة عقلية جديدة عبارة عن عقلانية تأملية منفتحة تقيم حوارا فعالا بين العقل والتجربة حيث لم يعد العقل تابع للتجربة باعتبارها المعيار الأساسي لإثبات الفرضيات ذات الطابع العقلي، كما لم تعد التجربة مصدر خطأ وتيه كما تصور ذلك ديكارت، هذه العقلانية الجديدة تحاول استيعاب مظاهر الجدة في مجال الفيزياء والتلاؤم مع طبيعة الموضوعات الجديدة، هي عقلانية مرنة مفتوحة تأخذ المعلومات من الواقع وتحولها إلى برامج وإنجازات هذه الرؤية الجديدة تحت عنوان ابستيمولوجية لا ديكارتية تتجاوز الصرامة المنطقية للعقلانية الكلاسيكية الإيمان بالعقل وحده وهو المصدر الوحيد للمعرفة وترفض أن تكون المعرفة انعكاسا للواقع الحسي كما هو الحال عند التجريبيين هذه العقلانية المفتوحة تقيم حوارا بين العقل والتجربة حيث يكون للعقل إمكانات هائلة للتأثير في الواقع وخلق ظواهر جديدة ما كان للطبيعة أن تجود بها على الإطلاق (6) ، هذا التصور هو ما أكده ألبيرت أنشتاين حيث يؤكد على وجود وحدة داخل النظرية لأنه بدون انسجام والتناسق تفقد النظرية قيمتها المنطقية، فالنظرية الصحيحة تؤلف كلا منطقيا ، اذا تبت ان نتيجة واحدة خاطئة وجب التخلي عن هذه النظرية، هكذا تصبح النظرية الصحيحة هي الخالية من التناقض والمسنودة بواسطة عملية استدلالية صرفة ، هذا ما يجعل النظرية الفيزيائية وان كانت تدرس الواقع الفيزيائي كواقع حسي تصبح اقرب الى النظرية الرياضية تتوافق مع المنهج الاكسيومــي الفرضي (7) ، هذا ما لأكده انشتاين صراحة
صراحة " إنني أصبحت أبحث عن مصدر الحقيقة المعتمد في البساطة الرياضية، ان القضية البسيطة منطقيا ليست بالضرورة صحيحة فيزيائيا ، لكن القضية الصحيحة فيزيائيا لا بج ان تكون بسيطة منطقيا "
وبفضل هذا الحوار بين الواقع والعقل او النظرية يتطور العلم وتكثر فتوحاته وهو ما أكده كاستون باشلار أنه بمجرد ما ينظر الباحث إلى جوهر النشاط العلمي سرعان ما يتحقق من أن النزعة الواقعية والنزعة العقلية تتبادلان النصح ( ، هذا يعني أن العلاقـة بين النظرية والتجربة هي علاقة تواصل لأن العالم الذي يجرب في حاجة دائما إلى أن يستدل، والعالم الذي يستدل في حاجة دائما إلى أن يجـرب .
وفق العقلانية المفتوحة لا يوجد منهج تجريبي صرف ولا يوجد منهج عقلي صرف لأن الإنسان في حاجة إلى نظرية كي يلاحظ الوقائع كما هو في حاجة إلى وقائع كي يركب النظرية فليس العلم في نظر باشلار مجرد ملاحظة وتجريب وصياغة قانون حسب ( الاتجاه الوضعي )، وإنما هو أيضا تعميم وتفسير وتأمل وتركيب، لذا يصبح الواقع المدروس وفق العقلانية المعاصرة الجديدة هو واقع رمزي ، رياضي، فرضي، استنباطي أكثر منه واقع حسي وتجريبي .
ظهور العقلانية المعاصرة كرؤية جديدة تحاول استيعاب مظاهر الجدة والتغيرات الجديدة ورفض تصلب وقصور الاتجاه الوضعي التجريبي هذه الرؤية العقلانية المفتوحة تهدف إلى إحلال ذهنية جديدة تكون مرنة مفتوحة تستفيد من التحولات في مجال الرياضيات وخاصة الهندسات الفراغية والمنهج الاكسيومي في الرياضيات لبلورة منهجا جديدا للتعامل مع القضايا الفيزيائية بمنطق جديد يرفض سكونية ميكانيكا نيوتن وينفتح على نسبية فيزياء انشتاين .
تم بعون الله إخوتي
• التصورات العقلانية المعاصرة لوظيفة النظرية
وظيفة النظرية هي التفسير والتنبؤ :
إذا كانت النظرية عند بيردوهايم كممثل الاتجاه الوضعي التجريبي هي نسق من القضايا الرياضية المستنبطة من عدد قليل من المبادئ غايتها أن تمثل وبصورة صحيحة مجموعة من القوانين التجريبية، فإن تصور العقلانية المعاصرة سيؤسس تجاوزا لهذا التصور على اعتبار أن مهمة النظرية هي التفسير وليس الوصف حيث يتم البحث عن القوانين من خلال إنشاء الشروط النظرية لتكرار الظاهرة وإعادة بنائها نظريا، مما يعني غياب الواقع المدروس بشكل مباشر مادام هو واقع لا يمكن ملاحظته لكبره أو صغره، والتفسير وفق هذا التصور هو عملية إنشاء جديد للموضوع ليس وصفا له، دائما النظرية تسبق التجربة ولا قيمة للتجربة بدون نظرية، وهو ما أكده كاستون باشلار على أن الملاحظة العلمية تحمل طابع المناظرة حيث تؤيد أو تبطل نظرية سابقة لذا، فمعيار صحة النظرية هو معيار داخلي مرتبط ببناء النظرية المنطقي وانسجامها الداخلي أي عدم تناقضها، وليس معيارا خارجيا كما هو الحل عند الاتجاه التجريبي حيث التأكيد أن معيار صحة النظرية هو المطابقة مع التجربة، فصدق وصلاحية النظرية إذن لا يرتبط بمعيار المطابقة الخارجي مع التجربة .
بناء النظرية العلمية ووظيفتها خضع لنقاش سجالي بين الوضعية التجريبية دوهايم التي نؤكد على وظيفة الوصف واستخلاص القوانين بالاحتكام إلى المنهج الاستقرائي (3) ، فان العقلانية المفتوحة باشلار، انشتاين رفضت هذه الرؤية التجريبية وبلورت رؤية جديدة بخصوص شروط بناء النظرية من حيث وظيفتها وعلاقتها بالواقع المدروس .
المحور الثاني : النظرية والواقع
من المفروض أن ترتبط كل نظرية علمية بالواقع الذي تتولى دراسته، مادامت المعرفة العلمية تقوم على ملاحظة ما حدث من أجل توقع ما سوف يحدث (4) ، وهو ما يعني ارتباط النظرية بالواقع والتجربة إذ لا يمكن تصور دراسة علمية للواقع دون الاتصال به سواء بشكل مباشر أو غير مباشر وهو ما يطرح السؤال الأساسـي ما طبيعـة الواقع المدروس داخل النظرية الفيزيائية هل واقع تجريبي حسي ( الاتجاه الوضعي ) أم أنه واقع رياضي رمزي أكسيومي ( الاتجاه العقلاني المعاصر ) .
• مفهوم الواقع ودور التجربة عند الوضعية التجريبية
تتحدد رؤية هذا الاتجاه ضمن ثوابت الفلسفة الوضعية من حيث الاهتمام بالواقع الحسي فقط، الابتعاد عن المجرد واعتبار التجربة معيار صدق النظرية، لذا تم اعتبار الواقع المدروس هو واقع موضوعي، حسي ملموس داخل فضاء مختبري خاضع للمراقبة والقياس والمشاهدة، حيث يقوم الباحث باستنطاق الظاهرة كما أقر بذلك كوفيي بحيث تصبح التجربة هي أساس إثبات أو أبطال الفرضيات، فالفرضية التي تصمد أمام التجربة تصبح قانونا، وهو ما يعني معيار صلاحية النظرية يرتبط بالواقع التجريبي وهو ما عبر عنه بييردوهايم لقولي " النظرية الصحيحة ليست تلك التي تعبر بطريق مرضية عن مجموع القوانين التجريبية "، هكذا تصبح التجربة هي الأساس عند الوضعيين والنظر إلى الواقع المدروس كواقع تجريبي .
• طبيعة الواقع المدروس ودور التجربة في تصور العقلانية المعاصرة
كان للاكتشافات العلمية الخاصة بالميكرو فيزياء مثل كوانتوم الطاقة عند بلانك ، أو التحول من الكتلة إلى الطاقة عند انشتاين أو الميكانية الكوانطية لهيزنبورغ، هذه الفتوحات فتحت آفاق جديدة للبحث وطرحت مشاكل ابستيمولوجية كذلك فرضت على العلماء إعادة بناء تصور جديد وصياغة براديغـم مغاير (5) بتعبير توماس كون، وهو ما فرض تجاوز النظرة التجريبية المرتبطة بالمنهاج التجريبي وبلورة عقلية جديدة عبارة عن عقلانية تأملية منفتحة تقيم حوارا فعالا بين العقل والتجربة حيث لم يعد العقل تابع للتجربة باعتبارها المعيار الأساسي لإثبات الفرضيات ذات الطابع العقلي، كما لم تعد التجربة مصدر خطأ وتيه كما تصور ذلك ديكارت، هذه العقلانية الجديدة تحاول استيعاب مظاهر الجدة في مجال الفيزياء والتلاؤم مع طبيعة الموضوعات الجديدة، هي عقلانية مرنة مفتوحة تأخذ المعلومات من الواقع وتحولها إلى برامج وإنجازات هذه الرؤية الجديدة تحت عنوان ابستيمولوجية لا ديكارتية تتجاوز الصرامة المنطقية للعقلانية الكلاسيكية الإيمان بالعقل وحده وهو المصدر الوحيد للمعرفة وترفض أن تكون المعرفة انعكاسا للواقع الحسي كما هو الحال عند التجريبيين هذه العقلانية المفتوحة تقيم حوارا بين العقل والتجربة حيث يكون للعقل إمكانات هائلة للتأثير في الواقع وخلق ظواهر جديدة ما كان للطبيعة أن تجود بها على الإطلاق (6) ، هذا التصور هو ما أكده ألبيرت أنشتاين حيث يؤكد على وجود وحدة داخل النظرية لأنه بدون انسجام والتناسق تفقد النظرية قيمتها المنطقية، فالنظرية الصحيحة تؤلف كلا منطقيا ، اذا تبت ان نتيجة واحدة خاطئة وجب التخلي عن هذه النظرية، هكذا تصبح النظرية الصحيحة هي الخالية من التناقض والمسنودة بواسطة عملية استدلالية صرفة ، هذا ما يجعل النظرية الفيزيائية وان كانت تدرس الواقع الفيزيائي كواقع حسي تصبح اقرب الى النظرية الرياضية تتوافق مع المنهج الاكسيومــي الفرضي (7) ، هذا ما لأكده انشتاين صراحة
صراحة " إنني أصبحت أبحث عن مصدر الحقيقة المعتمد في البساطة الرياضية، ان القضية البسيطة منطقيا ليست بالضرورة صحيحة فيزيائيا ، لكن القضية الصحيحة فيزيائيا لا بج ان تكون بسيطة منطقيا "
وبفضل هذا الحوار بين الواقع والعقل او النظرية يتطور العلم وتكثر فتوحاته وهو ما أكده كاستون باشلار أنه بمجرد ما ينظر الباحث إلى جوهر النشاط العلمي سرعان ما يتحقق من أن النزعة الواقعية والنزعة العقلية تتبادلان النصح ( ، هذا يعني أن العلاقـة بين النظرية والتجربة هي علاقة تواصل لأن العالم الذي يجرب في حاجة دائما إلى أن يستدل، والعالم الذي يستدل في حاجة دائما إلى أن يجـرب .
وفق العقلانية المفتوحة لا يوجد منهج تجريبي صرف ولا يوجد منهج عقلي صرف لأن الإنسان في حاجة إلى نظرية كي يلاحظ الوقائع كما هو في حاجة إلى وقائع كي يركب النظرية فليس العلم في نظر باشلار مجرد ملاحظة وتجريب وصياغة قانون حسب ( الاتجاه الوضعي )، وإنما هو أيضا تعميم وتفسير وتأمل وتركيب، لذا يصبح الواقع المدروس وفق العقلانية المعاصرة الجديدة هو واقع رمزي ، رياضي، فرضي، استنباطي أكثر منه واقع حسي وتجريبي .
ظهور العقلانية المعاصرة كرؤية جديدة تحاول استيعاب مظاهر الجدة والتغيرات الجديدة ورفض تصلب وقصور الاتجاه الوضعي التجريبي هذه الرؤية العقلانية المفتوحة تهدف إلى إحلال ذهنية جديدة تكون مرنة مفتوحة تستفيد من التحولات في مجال الرياضيات وخاصة الهندسات الفراغية والمنهج الاكسيومي في الرياضيات لبلورة منهجا جديدا للتعامل مع القضايا الفيزيائية بمنطق جديد يرفض سكونية ميكانيكا نيوتن وينفتح على نسبية فيزياء انشتاين .
تم بعون الله إخوتي
الجمعة 21 أغسطس - 4:54:52 من طرف منال صلاح
» مركز اللغات
الجمعة 21 أغسطس - 4:53:59 من طرف منال صلاح
» وكالة البحوث والتطوير
الجمعة 21 أغسطس - 4:53:11 من طرف منال صلاح
» مجلةجامعةالمدينةالعالميةالمحكمة
الجمعة 21 أغسطس - 4:52:22 من طرف منال صلاح
» كلية العلوم المالية والإدارية
الجمعة 21 أغسطس - 4:51:37 من طرف منال صلاح
» كلية العلوم الإسلامية
الجمعة 21 أغسطس - 4:50:53 من طرف منال صلاح
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU] ماليزيا
الجمعة 21 أغسطس - 4:48:59 من طرف منال صلاح
» المكتبة الرقمية
الجمعة 21 أغسطس - 4:46:44 من طرف منال صلاح
» عمادة الدراسات العليا
الجمعة 21 أغسطس - 4:45:33 من طرف منال صلاح
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت 8 أغسطس - 9:24:33 من طرف شاذلي شاهين
» مجلة علمية محكمة عالمية
السبت 8 أغسطس - 9:22:31 من طرف شاذلي شاهين
» الدراسات العليا الشرعية والعصرية
السبت 8 أغسطس - 9:21:01 من طرف شاذلي شاهين
» المكتبات الرقمية
السبت 8 أغسطس - 9:20:24 من طرف شاذلي شاهين
» المكتبات الرقمية
السبت 8 أغسطس - 9:19:50 من طرف شاذلي شاهين
» عالم المال والاعمال
السبت 8 أغسطس - 9:19:13 من طرف شاذلي شاهين
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت 8 أغسطس - 9:18:32 من طرف شاذلي شاهين
» دراسة اللغات العالمية
السبت 8 أغسطس - 9:18:05 من طرف شاذلي شاهين
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
السبت 8 أغسطس - 5:35:19 من طرف BI750
» مركز اللغات
السبت 8 أغسطس - 5:34:19 من طرف BI750
» وكالة البحوث والتطوير
السبت 8 أغسطس - 5:33:14 من طرف BI750
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
السبت 8 أغسطس - 5:32:29 من طرف BI750
» كلية العلوم المالية والإدارية
السبت 8 أغسطس - 5:31:33 من طرف BI750
» كلية العلوم الإسلامية
السبت 8 أغسطس - 5:30:34 من طرف BI750
» المكتبة الرقمية
السبت 8 أغسطس - 5:29:48 من طرف BI750
» عمادة الدراسات العليا
السبت 8 أغسطس - 5:29:05 من طرف BI750
» التخصصات الشرعية بجامعة المدينة العالمية
السبت 8 أغسطس - 5:28:16 من طرف BI750
» جامعة المدينة العالمية بماليزيا
السبت 8 أغسطس - 5:27:26 من طرف BI750
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
السبت 8 أغسطس - 5:25:14 من طرف BI750
» مركز اللغات
السبت 8 أغسطس - 5:24:08 من طرف BI750
» وكالة البحوث والتطوير
السبت 8 أغسطس - 5:23:13 من طرف BI750