الرئيسية
أحدث الصور
الساعات الإضافية جعلتني أكره القسم والدراسة والأستاذة.."هكذا عبرت تلميذة من السنة الثالثة إعدادي وهي تصف بحرقة معاناتها مع النواحي السلبية للدروس الخصوصية، هذه الدروس التي باتت تجارة رابحة للعديد من رجال التعليم، الذين وصل الأمر ببعضهم إلى استعمال سلطة النقطة كوسيلة لابتزاز آباء التلاميذ.. إذا أرادوا أن ينجح أبناؤهم..
تعتبر الدروس الخصوصية قضية تربوية اجتماعية انتشرت بشكل واسع عند أغلب الأسر المغربية، وأصبحت دلالة على اهتمام الأسرة بالمسار الدراسي للأبناء، بغض النظر عن النتائج الحقيقية التي يجنيها التلميذ في آخر المطاف. وقد أصبح الكثير من أولياء الأمور والأمهات بصورة أكبر يرون أن التلميذ الذي لا يستفيد من دروس الدعم الليلية لا يتحسن مستواه الدراسي، وتطورت الفكرة بعد ذلك فلم يعد الأمر يقتصر على التلاميذ ذوي الصعوبات الدراسية، بل تعداه إلى التلاميذ النجباء الذين أصبح أولياؤهم لسبب أو لآخر يعتقدون أنهم بحاجة إلى هذه الدروس.
والذي ساعد على انتشار هذه الظاهرة وتعميقها، هو كونها مربحة لبعض الأساتذة، وتشكل مصدر رزق هام بالنسبة إليهم، يعينهم على توفير ظروف حياة أفضل، ويريحهم من متاعبهم المالية. ولتنجح هذه التجارة أكثر، فإن بعض الأساتذة بدؤوا يطورون أساليب مختلفة، منها أساليب التحفيز عن طريق إنجاز الامتحانات مع التلاميذ خلال هذه الحصص، أو أساليب الابتزاز التي تتجلى في تهديد الأستاذ لتلامذته بأن الذي لا يحضر الساعات الإضافية لن يحصل على نقطة جيدة ولو كان يستحقها؛ وهذا طبعا ضرب للقانون ولحقوق التلميذ....
.
.
.ما هو رايكم بصراحة في تلقي او اعطاء الدروس الخصوصية?
تعتبر الدروس الخصوصية قضية تربوية اجتماعية انتشرت بشكل واسع عند أغلب الأسر المغربية، وأصبحت دلالة على اهتمام الأسرة بالمسار الدراسي للأبناء، بغض النظر عن النتائج الحقيقية التي يجنيها التلميذ في آخر المطاف. وقد أصبح الكثير من أولياء الأمور والأمهات بصورة أكبر يرون أن التلميذ الذي لا يستفيد من دروس الدعم الليلية لا يتحسن مستواه الدراسي، وتطورت الفكرة بعد ذلك فلم يعد الأمر يقتصر على التلاميذ ذوي الصعوبات الدراسية، بل تعداه إلى التلاميذ النجباء الذين أصبح أولياؤهم لسبب أو لآخر يعتقدون أنهم بحاجة إلى هذه الدروس.
والذي ساعد على انتشار هذه الظاهرة وتعميقها، هو كونها مربحة لبعض الأساتذة، وتشكل مصدر رزق هام بالنسبة إليهم، يعينهم على توفير ظروف حياة أفضل، ويريحهم من متاعبهم المالية. ولتنجح هذه التجارة أكثر، فإن بعض الأساتذة بدؤوا يطورون أساليب مختلفة، منها أساليب التحفيز عن طريق إنجاز الامتحانات مع التلاميذ خلال هذه الحصص، أو أساليب الابتزاز التي تتجلى في تهديد الأستاذ لتلامذته بأن الذي لا يحضر الساعات الإضافية لن يحصل على نقطة جيدة ولو كان يستحقها؛ وهذا طبعا ضرب للقانون ولحقوق التلميذ....
.
.
.ما هو رايكم بصراحة في تلقي او اعطاء الدروس الخصوصية?
» مركز اللغات
» وكالة البحوث والتطوير
» مجلةجامعةالمدينةالعالميةالمحكمة
» كلية العلوم المالية والإدارية
» كلية العلوم الإسلامية
» جامعة المدينة العالمية [MEDIU] ماليزيا
» المكتبة الرقمية
» عمادة الدراسات العليا
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
» مجلة علمية محكمة عالمية
» الدراسات العليا الشرعية والعصرية
» المكتبات الرقمية
» المكتبات الرقمية
» عالم المال والاعمال
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
» دراسة اللغات العالمية
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
» مركز اللغات
» وكالة البحوث والتطوير
» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
» كلية العلوم المالية والإدارية
» كلية العلوم الإسلامية
» المكتبة الرقمية
» عمادة الدراسات العليا
» التخصصات الشرعية بجامعة المدينة العالمية
» جامعة المدينة العالمية بماليزيا
» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
» مركز اللغات
» وكالة البحوث والتطوير