منتديات طنجة البالية

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

المواضيع الأخيرة

» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1الجمعة 21 أغسطس - 4:54:52 من طرف منال صلاح

» مركز اللغات
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1الجمعة 21 أغسطس - 4:53:59 من طرف منال صلاح

» وكالة البحوث والتطوير
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1الجمعة 21 أغسطس - 4:53:11 من طرف منال صلاح

»  مجلةجامعةالمدينةالعالميةالمحكمة
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1الجمعة 21 أغسطس - 4:52:22 من طرف منال صلاح

»  كلية العلوم المالية والإدارية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1الجمعة 21 أغسطس - 4:51:37 من طرف منال صلاح

» كلية العلوم الإسلامية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1الجمعة 21 أغسطس - 4:50:53 من طرف منال صلاح

» جامعة المدينة العالمية [MEDIU] ماليزيا
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1الجمعة 21 أغسطس - 4:48:59 من طرف منال صلاح

» المكتبة الرقمية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1الجمعة 21 أغسطس - 4:46:44 من طرف منال صلاح

» عمادة الدراسات العليا
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1الجمعة 21 أغسطس - 4:45:33 من طرف منال صلاح

» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 9:24:33 من طرف شاذلي شاهين

» مجلة علمية محكمة عالمية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 9:22:31 من طرف شاذلي شاهين

» الدراسات العليا الشرعية والعصرية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 9:21:01 من طرف شاذلي شاهين

» المكتبات الرقمية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 9:20:24 من طرف شاذلي شاهين

» المكتبات الرقمية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 9:19:50 من طرف شاذلي شاهين

» عالم المال والاعمال
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 9:19:13 من طرف شاذلي شاهين

» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 9:18:32 من طرف شاذلي شاهين

» دراسة اللغات العالمية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 9:18:05 من طرف شاذلي شاهين

» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:35:19 من طرف BI750

» مركز اللغات
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:34:19 من طرف BI750

» وكالة البحوث والتطوير
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:33:14 من طرف BI750

» مجلة جامعة المدينة العالمية المحكمة
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:32:29 من طرف BI750

» كلية العلوم المالية والإدارية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:31:33 من طرف BI750

» كلية العلوم الإسلامية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:30:34 من طرف BI750

» المكتبة الرقمية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:29:48 من طرف BI750

» عمادة الدراسات العليا
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:29:05 من طرف BI750

» التخصصات الشرعية بجامعة المدينة العالمية
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:28:16 من طرف BI750

» جامعة المدينة العالمية بماليزيا
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:27:26 من طرف BI750

» معهد تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:25:14 من طرف BI750

» مركز اللغات
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:24:08 من طرف BI750

» وكالة البحوث والتطوير
ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Icon_minitime1السبت 8 أغسطس - 5:23:13 من طرف BI750


    ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ

    ابن جبل
    ابن جبل
    عضو مميز
    عضو مميز


    ذكر عدد الرسائل : 1100
    العمل/الترفيه : المطالعة
    نقاط : 21998
    السٌّمعَة : 35
    تاريخ التسجيل : 29/12/2007

    ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Empty ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ

    مُساهمة من طرف ابن جبل الخميس 21 أغسطس - 6:12:20

    ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ 428991

    أمة اقرأ....لا تقرأ
    أزمة القراءة في العالم العربي
    بقلم :منير عدوان
    يندهش المرء ويتملكه العجب، بل تكاد تصيبه الصدمة حينما يجد أن أمةً أولُ كلمةٍ أنزلت في كتابها المقدس هي اقرأ، لا تقرأ. وتشتد الدهشة، ويتنامى العجب، عندما يطلع على الإحصائيات المفزعة التي تكشف مدى الأزمة الثقافية التي تعاني منها شعوبنا العربية مقارنة مع ما هو حاصل لدى شعوب دول أخرى. ولكم كانت دهشتي كبيرة حينما مكثت قبل أيام في إحدى دور النشر الكبيرة في رام الله ساعات عديدة، تمنيت فيها أن يزور المكتبة زائر يبحث عن إصدار، أو يطلع على جديد في عالم النشر، ولكن خاب ظني.
    .
    ولأن مقولة ""إن أمة تقرأ، هي أمة تحيا"" هي مقولة صحيحة تماما، وتحت شعار أن أمة لا تقرأ لا مكان لها على خريطة العصر، أو في قواميس اللغة، أحببت -أخي القارئ- أن أطلعك على بعض الإحصائيات في مجال القراءة والترجمة والصحافة، حتى تلحظ مقدار التردي الذي بلغته أمة اقرأ في ميادين القراءة هذه.
    ففي مجال الإنتاج الأدبي لا يتجاوز الإنتاج العربي من الكتب ( 1.1%) من الإنتاج العالمي، رغم أن العرب يشكلون (5%) من عدد سكان العالم، وبمقارنة الوطن العربي مع دولة كاسبانيا مثلا، فإنه يصدر كتبا لا تتجاوز سدس ما تصدره اسبانيا لوحدها. وتزداد الصورة قتامة وسلبية حينما نعلم أن معظم الكتب المؤلفة هي في مجال العلوم الإنسانية، أما العلوم التطبيقية فيبدو أنها مؤجلة حتى إشعار آخر.
    أما في ميدان الترجمة، فتبدو الصورة لا تقل سوءا عنها في مجال الكتب، إذ بلغ متوسط الترجمة لكل مليون شخص من العرب في السنوات الأولى من ثمانينيات القرن العشرين يساوي (4.4) كتب أي أقل من كتاب واحد كل سنة، في حين بلغ (519) كتابا في المجر و (920) كتابا في اسبانيا . وفي إطار مسح ميداني أجراه شوقي جلال عن واقع الترجمة، ونشره في كتاب الترجمة في الوطن العربي يشير إلى أن إجمالي الكتب المترجمة في الوطن العربي منذ عصر الخليفة المأمون وحتى يومنا هذا يصل إلى عشرة آلاف عنوان، أي يساوي ما ترجمته إسرائيل في أقل من (25) سنة، أو ما ترجمته البرازيل في أربع سنوات، أو ما ترجمته اسبانيا في سنة واحدة.
    أما على صعيد قراءة الصحف، والتي ربما لا تعكس بالضرورة حقيقة المستوى الثقافي، فإن الإحصائيات المدونة تثير الفزع أيضا، حيث يقدر نسبة الصحف التي يتم توزيعها إلى عدد السكان يقل عن (53) صحيفة لكل (1000) شخص في البلدان النامية مقارنة مع (258) صحيفة لكل (1000) شخص في البلدان المتقدمة.
    هذا هو واقعنا، وهذه هي حقيقة حالنا المأساوية على خريطة الحضارة العالمية، نحن هامشيون مهمشون بعد أن كانت لنا السيادة والريادة، ووضعنا -فيما يبدو- لا ولن يتحسن في المنظور القريب ما دام الوضع السياسي على حاله لم يتغير، بل من المرشح أن يزداد سوءا؛ ولذا فمن الضروري أن نعلم أن الأمم إنما تنهض بما لديها من مخزون فكري لا بما تمتلك من رصيد مالي وكنوز وثروات. و أمام هذا الواقع يقفز إلى الذهن سؤال ملح يدور حول سبل الخلاص من هذا الواقع المتردي والمرير.
    وعليه يلزم أن ندرك أننا لن نتجاوز أزمتنا الثقافية إلا بمشروع عربي إسلامي نهضوي وحدوي شامل ذي أبعاد سياسية واقتصادية واجتماعية وتعليمية وثقافية، يسعى إلى إعلاء شأن الإنسان وكرامته وحقوقه، كما يسعى إلى تنوير العقل، كيما تستعيد الأمة رسالتها الإنسانية المنفتحة على العالم، فقد ساد المسلمون فيما مضى عندما أبدعوا وترجموا واكتشفوا وطبقوا .....وبالعودة إلى موضوع القراءة أختم فأقول أن العبرة ليست في كثرة القراءة، بل العبرة في القراءة المجدية. وأنه عندما تصبح المكتبة في البيت ضرورة كالطاولة والسرير والكرسي والمطبخ عندئذ يمكن القول بأننا أصبحنا قوما متحضرين.

    منقول ببعض الاختصار
    ابن جبل
    ابن جبل
    عضو مميز
    عضو مميز


    ذكر عدد الرسائل : 1100
    العمل/الترفيه : المطالعة
    نقاط : 21998
    السٌّمعَة : 35
    تاريخ التسجيل : 29/12/2007

    ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ Empty رد: ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ

    مُساهمة من طرف ابن جبل الخميس 16 أكتوبر - 13:35:25

    ناقوس خطر....أمة إقرأ.. لا تقرأ 428991

    الفرد العربي يقرأ ربع ساعة في العام
    هذا ما أكده حسين العودات من خلال الإحصائيات.. حيث يقرأ الفرد العربي من ست إلى سبع نسخ في العام، ومتوسط قراءة الفرد في العام ربع ساعة. هذه الأزمة يرى العودات أنها لم تأت من فراغ بل لها أسباب عديدة أولها: أن المطبعة تأخرت ثلاثمائة سنة بعد اختراعها حتى دخلت إلى البلاد العربية، مما أدى إلى عدم تراكم تقاليد قراءة.

    ثانياً: المدرسة العربية لا تشجع على الإبداع؛ بل هي تحاربه فكل الدروس التي لها علاقة بالإبداع تحول إلى دروس رياضيات وفيزياء.
    ثالثاً: عندما أصبح القارىء العربي قادراً على شراء الكتاب اتجه نحو الاستهلاك.. إذ أن عملية تشكيل الوعي التي تكونها وسائل الإعلام تشجع على ترسيخ علاقات وتقاليد وأنماط سلوك بعيدة عن تناول الكتاب.
    رابعاً: الصناعات الثقافية لا يدخل فيها المستثمر العربي، حيث كل ما له علاقة بالصناعة الثقافية يستورد، رغم أنها سلع مربحة، هذا يعني أن سعر الكتاب سعر عالمي، أما قارئ الكتاب فهو محلي، ومن هنا الفرق في السعر.
    خامساً: هناك مشكلة الرقابة على الكتاب العربي في كل البلاد العربية، ومع أنه بوجود هذا التقدم الهائل لوسائل الاتصال يصبح وجود الرقابة لا معنى له.
    سادساً: مشكلة التوزيع حيث لا يوجد لدينا مؤسسات نشر حقيقية ولا مؤسسات توزيع مما يؤخر الكتاب ويؤخر نشره. ولدينا هنا مشكلة المؤلف فهو لا يحترم الإبداع، ومجمل الشروط الرقابية التي نعيشها تجعل الكاتب يفقد مصداقيته. إن دور النشر لدينا ليس لديها هم أو هاجس ثقافي حقيقي لذلك فلدينا نوعين من الناشرين إما متقاعد يتسلى وإما ناشر ليس له هدف سوى الربح، والقسم الأكبر يبحث عن الربح رغم تواضع الربح.
    سابعاً: مشكلة تفجر وسائل الاتصال في العالم وفي البلدان العربية؛ فمع عدم وجود تقاليد ومستوى ثقافي معين؛ فإن وسائل الاتصال حلت محل الكتاب، بدلاً من المساهمة في نشره والتحريض على اقتنائه.
    هذه الأمور مجتمعة (كما يرى العودات) هي التي خلقت الأزمة، ولا بد من تدخل ومشاركة حقيقية من قبل المؤسسات الرسمية لجهة إلغاء الرسوم، التشجيع على اقتناء الكتاب، المساهمة في الاستثمار والنشاط الثقافي

      الوقت/التاريخ الآن هو الخميس 21 نوفمبر - 9:14:37